الإرشادات الإعلامية

Follow us on Twitter Like us on Facebook Subscribe to our YouTube channel Join us on Flickr

الرسائل

تهدف مؤسسة أنّا ليند الى حمل رسالة واضحة دائما وبشكل مستمر عبر جميع وسائل الاتصال المعرفة في أنظمة وقيم المؤسسة. يحتوي هذا القسم على النصوص التي تصف المنظمة وكيفية التواصل الداخلي والخارجي لها.

مهمتنا

فيما يلي نبذة موحدة عن مؤسسة آنا ليند يمكن استخدامها في المنشورات والمقالات وغيرها من أشكال الاتصالات الخارجية.

نبذة عن مؤسسة آنا ليند

تعمل مؤسسة آنا ليند على تعزيز التبادل بين الثقافات المختلفة وإقامة المشاريع المشتركة بين المجتمعات المدنية في الإقليم الأورو-متوسطي. ومؤسسة آنا ليند هي منظمة دولية، أسستها حكومات بلدان الشراكة الأورو-متوسطية والاتحاد الأوروبي لتكون مؤسسة مركزية للحوار بين الثقافات المختلفة لشعوب الإقليم.

وتدير المؤسسة من مقرها الرئيسي في الإسكندرية بمصر، أكبر شبكة أورومتوسطية مكونة من منظمات المجتمع المدني، وتيسر إقامة الشراكات والمشاريع المشتركة على صعيد 42 بلداً. وتضطلع بقيادة البرامج في مجال التعليم، والثقافة، والإعلام، وتقيم الحملات المدنية على صعيد الإقليم بالتعاون مع شبكاتها، وتقدم المنح لمنظمات المجتمع المدني لدعم مبادرات التعاون عبر المتوسطية. وتقوم المؤسسة أيضاً من خلال نشر تقرير آنا ليند عن اتجاهات العلاقات بين الثقافات والتغيُّر الاجتماعي، بنشر الدعوة في صفوف صناع القرار وقادة الرأي وتقديم الاقتراحات إليهم بشأن برنامج الحوار الأورو-متوسطي.

للمزيد من المعلومات يُرجى تسجيل الدخول على الرابط التالي: www.annalindhfoundation.org

تعمل مؤسسة آنا ليند في كل من البلدان التالية: ألبانيا، الجزائر، النمسا، بلجيكا، البوسنة والهرسك، بلغاريا، كرواتيا، قبرص، جمهورية التشيك، الدنمارك، مصر، إستونيا، فنلندا، فرنسا، ألمانيا، اليونان، المجر، أيرلندا، إسرائيل، إيطاليا، الأردن، لاتفيا، لبنان، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، موريتانيا، موناكو، الرأس الأسود، المغرب، فلسطين، بولندا، البرتغال، رومانيا، سلوفاكيا، سلوفينيا، أسبانيا، السويد، هولندا، سوريا، تونس، تركيا، المملكة المتحدة.

إن مبادئ مؤسسة آنا ليند هي المبادئ نفسها التي تبنتها الشراكة الأورو-متوسطية من خلال إعلان برشلونة في عام 1995 وعززتها قمة الاتحاد من أجل المتوسط في عام 2008:

احترام التعددية والتنوع الثقافي، وتعزيز التفاهم المتبادل بين المجموعات المختلفة داخل المجتمعات، ومحاربة مظاهر التعصب، والعنصرية، وكراهية الأجانب. ودعم السلام، وسيادة القانون والديمُقراطية، واحترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

وتماشياً مع الاستراتيجية التي اعتمدها مجلس المحافظين للفترة 2012-2014:

نحن ننظر إلى الحوار بين الثقافات كتمرين لبناء الثقة بين الشعوب بعضها البعض، ويرتبط بمبادئ تقدير التنوع، وتعزيز المشاركة المجتمعية في بناء مجتمعات تتمتع بالانفتاح والتعددية، ودعم التنمية البشرية المستدامة والحقوق الأساسية.